بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله ، والصلاة والسلام على نبينا محمد ،،
جاءَ رجل إلى النَّبِيّ - صلّى اللَّه عليه وسلّم - فقالَ :
يا رَسُول اللَّه ، أقريب رَبّنَا فَنُنَاجِيه أَمْ بَعِيد فَنُنَادِيه
فَسَكَتَ النَّبِيُّ - صلّى اللَّه عليه وسلّم - .
فَنَزَلَتْ : ( وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي وَلْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ ) ..
" ما من مسلم يدعو بدعوة ليس فيها، إثم ولا قطيعة رحم إلا أعطاه الله بها إحدى ثلاث،
إما أن يعجل له دعوته، وإما أن يدخر له، وإما أن يكف عنه من السوء بمثلها "
ALPRINCE